
اكتساب معرفة جديدة (الالتحاق بدورة تدريبية تهتم بالشخصية عبر التعليم عن طريق الإنترنت أو دورة تدريبية في فصل دراسي)
الرحلة معاً المواطن الذي يُشبهنا مع القرَّاء أكثر من رسالة المحطة الأولى مَنْ هو “المواطن الصحافي”؟ ماذا في ذاكرتك عن يومك الأول بالمدرسة؟ كتب القافلة العالقة على باب المدينة علوم وطاقة الطعام الصحراء لا تحتاج علاجاً السايبورج مسحوق الغسيل؟ الفحم بين الحاجة إليه واتفاقية باريس من المختبر السيمنز ماذا لو أصبحت مياه البحار حلوة؟ حياتنا اليوم التعلّم مدى الحياة ماجستير في التفاوض فوبيا السُّمْنَة جبل قارة فندق الحشرات أدب وفنون صمود السينما في وجه المرئيات الجديدة بين ثلاثة روائيين الإقامة في الأدب سلمان الحجري الموزع الذي لا يدري بغداد.
التعليم المستمر عملية متجددة طوال الحياة. تتبنى المؤسسات التعليمية استراتيجيات لتحقيق التعلم المستدام والتنمية المهنية.
الأفكار الجديدة التي تجمع بين التعلم الذاتي والتعاوني تمثل منظورًا واعدًا أيضًا. من خلال التعاون مع الآخرين، يمكن للمتعلمين تبادل المعرفة والأفكار، مما يعزز الفهم المشترك وينشر ثقافة التعلم مدى الحياة في المجتمعات.
التعلّم طوال الحياة ليس بالأمر الجديد، فقد أكدت المجتمعات في جميع أنحاء العالم ضرورة التعلُّم من المهد إلى اللحد. واليوم، في القرن الواحد والعشرين، نجد أنفسنا من جديد وسط أصوات تتعالى منادية بأهمية التعلُّم مدى الحياة.
يوجد العديد من التحديات التي تواجه عملية التعلم المستمر، ويمكن للأفراد تخطيها من خلال وضع خطة واضحة المعالم من حيث الأهداف الواضحة والواقعية والقابلة للقياس والمواعيد الزمنية المحددة لتحقيق الإنجازات، فضلاً عن أن المتعلم يجب أن يتحلى بالصبر والتحيز الذاتي.
ونجد رواندا في مقدمة الدول الافريقيه التي الإمارات تهتم بجميع مؤسسات التعليم العالي لدعم الأهداف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. بحيث يتم تطبيق مبدأ النزاهة الأكاديمية، والتعليم عالي الجودة، وتوفير الفرص المتكافئة، والسعي الدائم لتوفير فرص للتعلم داخل وخارج الحرم الجامعي.
على الرغم من أن التكنولوجيا توفر العديد من الفرص، إلا أنه من الضروري أن يتحمل الأفراد مسؤولية إدارة وقتهم والتأكد من أنهم يعملون نحو أهداف تعليمية محددة.
التعلم مدى الحياة هو استمرار بناء المهارات والمعارف طوال حياة الفرد. يحدث ذلك من خلال التجارب التي تمت مواجهتها في مجرى حياته. هذه التجارب يمكن أن تكون رسمية (التدريب والاستشارات والتدريس، الإرشاد، التدريب المهني، والتعليم العالي، الخ) أو غير الرسمية (التجارب والحالات، وما إلى ذلك).
لطالما كانت العلاقة بين التعلّم والكسب تميل إلى اتباع التعلم مدى الحياة قاعدة بسيطة واحدة: الحصول على أكبر قدر من التعليم في وقت مبكِّر من الحياة، وجني المكافآت المقابلة خلال بقية الحياة المهنية. ولكن المعادلة اختلفت كثيراً اليوم. فكما كتب توم فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز: “انتهت الفكرة القائلة إننا نذهب إلى الكلية لمدة أربع سنوات، ثم نستثمر تلك المعرفة التي اكتسبناها لمدة الثلاثين سنة التالية … فإذا كان الفرد يريد أن يكون موظفاً مدى الحياة في أي مكان اليوم، عليه أن يسعى للتعلّم مدى الحياة”.
ويضيف أن “التدريب المهني له دور، ولكن تدريب شخص في وقت مبكِّر للقيام بشيء واحد طوال حياته لم يعد هو الحل”.
يمكن للمتعلمين اختيار الموضوعات التي تهمهم، مما يسهل عملية التعلم المنفرد وفقاً لاهتماماتهم. كما تتيح هذه المنصات للمستخدمين التفاعل مع معلمين وخبراء في مجالاتهم، مما يعزز من تجربتهم التعليمية.
اكتسب مفهوم المجتمع التعلم اعترافا كبيرا للأسباب التالية:
الكبار يتعملون من التجارب وحل المشكلة. انهم بحاجة لذلك التطوير المستمر للقدرة، والفكر والنزاهة.